من يريد رأس شباط؟

أفاد مصدر مطلع من داخل حزب الإستقلال أن جهات من داخل حزب الأصالة والمعاصرة هي التي تصب الزيت على النار، من أجل قطع الطريق على شباط، حتى لا يدخل حزب الإستقلال الى الحكومة.

وأضاف ذات المصدر أن فضح شباط لإجتماع الإنقلاب الأبيض على نتائج السابع من أكتوبر، يعد سببا رئيسيا لهذه الحرب التي تستهدف الإستقلاليين.

وأضاف قائلا بأن ما قاله شباط في حق موريتانيا لا يصل الى مستوى الإستفزازات التي تقوم بها هذه الدولة الشقيقة ضد المغرب، وأن هذه الأزمة مفتعلة لإيجاد مبرر لإبعاد حزب الإستقلال من الحكومة، وقد أكد المصدر أن أخنوش لا يؤدي إلا الدور المرسوم له من طرف البام.

قد يعجبك ايضا
3 تعليقات
  1. محمد سالم يقول

    بالرغم ان ماقاله شباط لا يجب ان يقال الا انني عرفت شيئا اننا نحن المغاربة نصطاد في الماء العكر الا ما رحم ربي ،فتصريحات شباط اعطت للمغرب هجوما بمثابة دفاع عن وحدته الترابية امام ما يحاك ضده من طرف الجارة الجزاير وجنوب افريقيا ،كما اعطى لموريتانيا تحركا في صالحها بعد ماكادت تصيبها سكتة قلبية سياسيا في علاقتها المزدوجة مع كل من الجارتين اللدودتين المغرب والجزاير

  2. أحمد بن أحمد يقول

    كلهم بحال بحال. خرجوا على هاذ البلاد. الله ينعل الوقت لي لقاتنا معهم كلهم.

  3. usseph khalouki يقول

    إدن من هو المعرقل الرئيسي لتشكيل الحكومة الجديدة في المغرب في انسحاب حزب الاستقلال من الحكومة الحالية في نسختها الاولى كانوا يقولون ان شباط نفد خطة البام للاطاحة ببنكيران لغرض في مفس يعقوب, والان يقولون اخنوش ينفد خطة مرسومة من البام ا\ن من هو المعرقل الرئيسي؟؟.

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على ذلك ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد