من سيخلف اليازمي في مجلسي الجالية وحقوق الانسان؟

يبدو أن تجديد هياكل مجموعة من المؤسسات الوطنية سيكون أول امتحان للديمقراطية المغربية بعد تنصيب حكومة بن كيران، فقد أفادت مصادر مطلعة للمصدر ميديا أن المجلس الوطني لحقوق الانسان ومجلس الجالية المغربية بالخارج وهيئة مكافحة الرشوة والمجلس الاقتصادي والاجتماعي والبيئي، ستكون من أبرز المؤسسات التي ستعرف تغييرات جوهرية في تركيبتها البشرية.

الى ذلك تساءلت ذات المصادر عن مصير ادريس اليازمي الذي يجمع بين رئاستي مجلسي حقوق الانسان والجالية، والذي من المنتظر ان يغادر الى مؤسسة أخرى، على أساس أن يخلفه بوصوف في مجلس الجالية و شخصية نسائية معروفة في حقوق الانسان.

قد يعجبك ايضا
اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على ذلك ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد