كشفت مصادر عليمة أن جثة الفتاة التي توفيت على إثر عملية إطلاق النار من طرف وحدة قتالية تابعة للبحرية الملكية على قارب مطاطي كان بقيادة مواطن إسباني لم يتم تسليمها لذويها إلى حدود الساعة.
وأضافت المصادر على أن الهالكة مزدادة سنة 1998 و كانت تدرس بجامعة عبد المالك السعدي بشعبة القانون.
هذا ولا تزال الجثة بمستودع الأموات بالمستشفى الإقليمي لعمالة المضيق إلى حين انتهاء البحث المفتوح.