أفاد مصدر من داخل حزب العدالة والتنمية أن كانت متابعة أعضاء من شبيبة الحزب، بتهمة الإشادة بعمل إرهابي، على خلفية العمل الارهابي الشنيع الذي إستهدف السفير الروسي في تركيا، إن كانت تستحق فعلا المتابعة في إطار قانون الإرهاب، أو ينبغي تكييفها في إطار قانون الصحافة.
ونبه العضو ذاته إلى أن حادث الملهى التركي ليلة رأس السنة، والذي قضى فيه مغاربة، عرف بدوره إشادة وتمجيدا للعمل الارهابي من قبل فايسبوكيين، متسائلا، لماذا لم يتم إلقاء القبض عليهم كما حدث مع فرسان الإصلاح والتوحيد أو الصكوعا بتعبير بنكيران.