تلقى الكثيرون من مستعلمي خدمة واتساب صورا وتدوينات تحمل خطابات تكفيرية تحرم الإحتفال برأس السنة الميلادية، وفي هذا الصدد فقد استغرب الدكتور عبد الغني زياني أستاذ علم الاجتماع بتطوان حمى الإفتاء التي تستعر من حين لاخر، معتبرا أن خطاب التكفير يتعارض مع روح الإسلام السمحة.
إلى ذلك فقد إستعملت هذه الصور قاموسا لغويا يحيل على التحريم والتكفير و لا يجوز، وهي عبارات قادمة من المتن الوهابي.