أفادت مصادر عليمة من داخل حزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية، أن الحرب على الاستواز اشتعلت من جديد خصوصا بعد توصل ادريس لشكر باقتراح من عبد الاله بنكيران يقضي بمنحه خمسة مقاعد على أقصى تقدير.
وتباينت مواقف اعضاء من المكتب السياسي للاتحاد، بين من يقبل بهذا الاقتراح وبين رافض له بالنظر الى المكانة الرمزية للاتحاد، كما اكدت ذات المصادر ان صراعا حول الاسماء المرشحة للاستوزار، قد تأجج من جديد، خصوصا وأن البعض يريد تقديم وجوه جديدة.
ومن الاسماء التى تتنافس على الوزارة، حسب ذات المصادر، نجد كلا من يونس مجاهد و عبد الكريم بنعتيق ومحمد الدرويش وعبد المقصود الراشدي.