أقدم طفل يبلغ من العمر 12 سنة، يوم أمس الاثنين 16 دجنبر، على وضع حد وضع حد لحياته شنقا بعد متابعته كل مراحل لعبة “الحوت الأزرق”، التي تسببت في انتحار عدد كبير من الاطفال والمراهقين حول العالم.
وحسب مصادر محلية، فقد تم العثور على جثة الطفل معلقه بواسطة سلك ثبته على مخطاف يستعمل لتعليق أضحية، بعد أن وضع حدا لحياته تنفيذا للمرحلة الأخيرة من اللعبة.
وأضافت ذات المصادر، أن السلطات الأمنية فتحت تحقيقا في الواقعة، أما جثة الهالك فقد جرى نقلها إلى مستودع الأموات بمستشفى الغساني بفاس قصد إخضاعها للتشريح الطبي.