بعد أن عجز عبد العالي حامي الدين عن ضمان مقعد وزاري لنفسه، بسبب قضية أيت الجيد. فانه يعمل جاهدا، حسب مصدر مطلع، على تمكين زوجته بثينة قروري من منصب وزاري قد لا يبتعد عن حقيبة التنمية الاجتماعية.
هذا في الوقت الذي عمل فيه حامي الدين قبلا على تمكينها من منصب استاذة التعليم العالي مساعدة بمراكش، لتنتقل سريعا، مع توقيع محضر الدخول الى كلية الحقوق بسلا الجديدة، وفقا لافادة ذات المصدر.