لاتزال تداعيات التنازلات التي أقدم عليها حزب العدالة والتنمية تجر التعليقات والتحليات، والتي كان آخرها ما صرح به بلال التليدي قائلا:” اسوء شيء يمكن أن يمر عليك أن تذبح ويطلب منك أن تقاوم لتحصين مكتسباتك الديمقراطية”.
وكتب بلال في تدوينة على صفحته الرسمية بالفيسبوك مضيفا:” لكن مع كل ذلك ستكون محطة أساسية للتقييم وإعادة النظر وتقوية الطروحة النضال الديمقراطي بما يلزم…الم اقل من قبل حتى قبل ان تظهر بعض معالم التفاوض لتشكيل الحكومة…نحن في حاجة لاطروحة جديدة؟…الم اقل أيضا ان المؤتمر هو محطة للجواب السياسي الجماعي؟”.