بعد الاعلان عن فوز نائب الرئيس الكيني ويليام روتو في الانتخابات الرئاسية بفارق ضئيل عن منافسه رايلا أودينجا حيث تشكل خسارة الاخير ضربة موجعة ليس له وحده بل للبوليساريو حيث كان احد الداعمين لها وجدد خلال ولايته الرئاسية الاعتراف بالكيان الوهمي سنة 2014 بعد ان كان مجمدا قبل سبع سنوات اي سنة 2007 في عهد الرئيس الاسبق مواي كيباكي.
وبعد ان اتضح مزاعم البوليساريو وغياب اي مقومات سحبت العديد من الدول اعترافها بالجمهورية الوهمية ولتاكيد ذلك اقامت تمثيلياتها بالاقاليم الجنوبية للمملكة