وضع دركي برتبة “أجودان”، يعمل بالقيادة الجهوية للدرك الملكي بورزازات، رميا بالرصاص، من داخل سيارة المصلحة، وذلك بحسب مصادر متطابقة.

ذُكر أن الهالك كان يعمل دركيا بسرية “إمغران”، قرب ورزازات وتقدم بطلب لنقله إلى منطقة قريبة من المستشفى العسكري ليتمكن من علاج ابنته المريضة، غير أنه تفاجأ بنقله إلى ورزازات. الشي الذي جعل القيادة الجهوية للدرك الملكي بورزازات بحالة استنفار، إذ تمت معاينة جثة الهالك، ونقله إلى مستودع الأموات بالمستشفى الإقليمي سيدي احساين بورزازات.