علمت المصدر ميديا من مصدر مطلع من داخل حزب العدالة والتنمية أن سوء التفاهم القائم بين بنكيران و رباح ما زال مستمرا، بل انه، بحسب ذات المصدر، مرشح للانفجار، خصوصا وان بنكيران يريد فرض أسماء من خارج الحزب للاستوزار، فيما عزيز رباح يعارض هذا الطرح، مدافعا عن احقية مناضلي الحزب بالمناصب الوزارية.
ويضيف المصدر ان اقدام بنكيران على هذه الخطوة سوف يعيد تجربة الاحرار الذين منحوا قميصهم الحزبي في اكثر من حكومة لاشخاص لم يتدرجوا قبلا في مسالك الحياة الحزبية. الى ذلك يستمر مسلسل شد الحبل بين بنكيران و رباح الذي يحلم بالامانة العامة لحزب المصباح.