تواردت أنباء عن مصادر مقربة من حزب الإستقلال ان أغلب أعضاء المجلس الوطني سيطالبون بتنحية شباط من على رأس الأمانة العامة للحزب .
وتضيف ذات المصادر أن هذا الامر سيدفع حميد شباط لتقديم إستقالته لتجنب الإنشقاق الذي غالبا ما ستعرف أطوار المجلس الوطني الذي سيخرج بتوصيات تهم مستقبل حزب الميزان.
وتؤكد المصادر أن حمدي ولد الرشيد انضم هو الآخر الى لائحة قادة الحزب الثائرين على شباط وهو مؤشر يعزز موقف مناهضي شباط والمطالبين برحيله .