فقدت الساحة الفنية المغربية هرما من أهرامها اليوم الثلاثاء حيث توفي عازف الكمان والملحن الكبير الأستاذ الجيلالي بلمهدي عن عمر يناهز 84 سنة تاركا وراءه العديد من الأعمال الفنية الخالدة والتي أغنت الساحة الفنية المغربية.
هذا ويعتبر الجيلالي بلمهدي من أهم عازفي الكمان بالمغرب حيث لقن مهاراته الفنية للجيل الصاعد كما ألف العديد من الأغاني للمواهب الجديدة التي برزت في عالم الفن.
وتجدر الاشارة إلى أن الراحل لحن كل من مقطوعة “فرحة ورزازات”، ومقطوعتي “مونية” و”نعيمة”، و”رقصة بلادي” .