هذا وحذرت العديد من الجهات من الوضع الذي آل له سد بين الويدان خاصة مع تزايد التلوث بالبحيرة مما سيفضي إلى تهديد توازنها الإيكولوجي.
وجدير بالذكر أن تأخر التساقطات المطرية أدى إلى تراجع نسبة المياه مما يستدعي تدخل الجهات المعنية لإيجاد حل للساكنة التي تعاني في ظل التهديد الذي يعانيه سد بين الويدان الذي يعد من أكبر السدود بإفريقيا.
قد يعجبك ايضا