أكادير تحتضن الدورة الثالثة للمعرض المهني للبناء والتجهيز وحرف الصناعة التقليدية

تنظم الجمعية المهنية لحرف البناء والتجهيز والمؤسسة المغربية للفن والإبداع “EMA CONCEPT” ذات الخبرة الوطنية والدولية الوازنة في مجال التواصل وتنظيم المعارض والملتقيات، بين 23 و 28 أبريل 2019 بمدينة أكادير، الدورة الثالثة من المعرض المهني للبناء والتجهيز وحرف الصناعة التقليدية.

وحسب ما ذكره بلاغ، توصلت “المصدر ميديا” بنسخه منه، فسيتم تنظيم هذه الدورة تحت شعار: “جودة حرف ومهن البناء والتجهيز، بين رافعة المقاربة الإيكولوجية ورهان النجاعة الطاقية” وذلك “وفق فلسفة تنظيمية، يتكامل في أجرأة أهدافها فضاءان وظيفيان، فضاء الندوات والمحترفات والورشات التكوينية وحلقات النقاش الأكاديمية والمهنية، وفضاء المعارض والأروقة التجارية المتخصصة في:
– التصميم والتهيئة / منتجات التصميم الداخلي والتشطيب / الديكور..
– منتجات حرف الصناعة التقليدية، في مجال البناء والتجهيز؛
– منتجات الطاقات المتجددة والكفاءة الطاقية في تصميم، بناء، تجهيز وتدبير المباني والمؤسسات،
– منتوجات مؤسسات التمويل وشركات العقار؛
– عروض مؤسسات إنشاء ودعم المقاولات الصغرى والمتوسطة؛
– عروض مؤسسات التكوين العالي والتكوين المهني الخبراتي في مجال البناء والتجهيز والنجاعة الطاقية؛
– اختراعات وإبداعات الأساتذة الباحثين والطلبة المهندسين والطلبة التقنيين وطلبة معاهد التكوين المهني في مجال النجاعة الطاقية في المباني وتصميم المدن الإيكولوجية.

وبالموازاة مع اليوم الافتتاحي للمعرض، يضيف البلاغ، سيتم تنظيم” الملتقى الوطني الأول لتفعيل الاستراتيجية الوطنية للطاقات المتجددة”، تحت عنوان:” النجاعة الطاقية والمقاربة الإيكولوجية في حرف ومهن البناء والتجهيز، الواقع والآفاق”.

istiqlal

ودعت الجمعية وشركاءها في تنظيم المعرض،كافة المتخصصين من خبراء وأكاديميين، ومهنيين وحرفيين، وكذا المؤسسات والشركات ذات العلاقة المباشرة أو غير المباشرة بقطاعي البناء والتجهيز، والنجاعة الطاقية؛ للمشاركة في فعاليات المعرض، سواء من زاوية عرض المنتجات والمعدات، والعروض والخدمات أو من زاوية التكوين والتأطير والتدريب للارتقاء بالخبرات والكفاءات.

istiqlal
قد يعجبك ايضا
اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على ذلك ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد