كشفت مصادر مطلعة، أن الرجل الستيني، الذي أضرم النار في جسده بوم الثلاثاء 11 يوليوز، بحي الداخلة باكادير ، توفي أمس الأربعاء، بالمستشفى الجهوي الحسن الثاني باكادير.
وأضافت ذات المصادر، أن الشخص البالغ من العمر 60 سنة، أقدم على إنهاء حياته بتلك الطريقة البشعة، بسبب معاناته من مشاكل عائلية متعلقة بالطلاق من زوجته.
جدير بالذكر، أن الضحية نقل يوم الثلاثاء الماضي إلى قسم المستعجلات بالمستشفى الجهوي الحسن الثاني بأكادير، لكنه لم يتمكن من النجاة بسبب خطورة حروقه.