علق هشام المهاجري البرلماني، عن حزب الأصالة والمعاصرة، عن أسباب ودواعي طرده من الحزب، قائلا: ” لا علم لي بدواعي وأسباب قرار الطرد، إسئلوا صاحبه فهو الأقدر على تقديم الجواب”
واكد المهاجري، في تصريح للمصدر ميديا، على انه ككل المغاربة لم يعلم بقرار الطرد إلا عبر الصحف والجرائد، وانه إلى حدود الساعة لم يتلقى أي مراسلة من الحزب تشرح الدواعي والأسباب.
وكان المكتب السياسي لحزب الاصالة والمعاصرة قد قرر بمقتضى مقرر تنظيمي طرد 8 برلمانين،(6 بمجلس النواب،و2 بمجلس المستشارين) من ضمنهم البرلماني المثير للجدل ورئيس لجنة الداخلية بمجلس النواب هشام المهاجري.
وفي سياق متصل، كشفت مصادر مطلعة أن المهاجري تلقى عروضا من احزاب سياسية كثيرة قصد الانضمام اليها، في افق تزكيته لقيادة لائحتها الانتخابية برسم تشريعيات شتنبر من السنة الجارية، في مقدمتها حزب الاستقلال وحزب التجمع الوطني للاحرار.