نفى مستشار رئيس الحكومة، نزار خيرون، ما تم تداوله حول وجود “أزمة صامتة” بين رئيس الحكومة والأمين العام لحزب العدالة والتنمية، سعد الدين العثماني، ووزير الدولة المكلف بحقوق الانسان، والعلاقات مع البرلمان، وعضو الأمانة العامة للحزب، المصطفى الرميد.
وكان الرميد، قد أعلن في وقت سابق، عن استقالته من حزب “العدالة والتنمية” بسبب خضوعه لعمليتين جراحيتين مؤخرا وتفضيله الخلود للراحة، فيما ربطت أخبار متداولة أسباب الإستقالة بخلاف مع العثماني حول تدبير عدد من الملفات الحزبية والحكومية.