كشفت مصادر مقربة من “معتقلي الريف” أن الزفزافي و رفاقه طالبوا من أمهاتهم وآبائهم عدم الإدلاء بتصريحات صحفية، و التصوير مع القنوات و المواقع الإليكترونية .
وفي ذات الصدد أكد أخ أحد المعتقلين، أن “أمهاتنا تدرق الدموع أمام الكاميرات و هو الشيء الذي يأثر في إخواننا خلف السجون، يكفيهم الدموع التي تدرق أمامهم عند الزيارات بسجن عكاشة” .