ستعيد الطالبة التي تم رفض اطروحتها حول الخطاب السياسي لبنكيران مناقشة بعد منحها سنة لإدخال الملاحظات والتعديلات عليها ذلك حسب مصادر عليمة من كلية الاداب ابن زهر باكادير.
وفي تغريدة له على ذلك قال الدكتور محمد الخمسي ان “قصة الطالبة التي رفض بحثها
وهذا حق اللجنة العلمية وسلطتها التقديرية
ولا ينازعها أحد فيها
اللوم كل اللوم على الاستاذ المشرف
لخمس أسباب
١- هو المسؤول عن اقتراح الموضوع أو الموافقة عليه
٢- مسؤول على متابعة البحث وتقدمه ونتائجه
٣- كتابته لتقرير ايجابي الذي بموجبه
يمنح الطالبة تقديم بحثها
بحيث كان عليه الا يقدم تقريرا إيجابيا
قبل أن تتوفر شروط ذلك
٤- مطالب بالرد عن استفسارات الأساتذة
و تساؤلاتهم ولو من باب المرافعة العلمية والأخلاقية
٥ – التنسيق مع اللجنة حيث يتم
إلغاء المناقشة العلانية
من خلال أخبار الطالبة
أن شروط الحصول على درجة الدكتوراه
غير متوفرة وان هذا البحث لا يرقى للمناقشة
مع الأسف من خلال الصور المنشورة
في اعتقادي كان
الأولى بالمنافسة لدكتورته هو شخصيا و اولا
آلمني الأمر كاستاذ جامعي
أن يكون الضحية هي اضعف حلقة في النسق اي الطالبة”