عبرت الأمينة العام لفيديرالية اليسار الديمقراطي نبيلة منيب يوم أمس، عن أسفها لما يتعرض له بعض المفكرين المتنورين نتيجة دفاعهم على حق المرأة في المساوات في الإرث.
وتابعت منيب في تصريح قدمته لوسائل الإعلام، بالمسيرة الوطنية دفاعا على عمومية التعليم والتي دعت لها “النقابة الوطنية للتعليم” المنضوية تحت لواء الكونفيدرالية الديمقراطية للشغل، أنها مع حرية المعتقد وأن ما جاء به القرآن “للذكر مثل حظ الأنثيين ” كان مشروطا بنفقة الذكر على الأنثى وهو ما لا يتماشى مع الواقع اليوم، مضيفة أن أساس الدين هو العدل بين الجنسين .
ويشار أن “أبو حفص” دافع في وقت سابق على المساواة في الإرث مما كلفه مجموعة من الإنتقادات كانت أغلبها من أصدقاءه.