ميناء العيون قاطرة التنمية المتعثرة

يصل النشاط التجاري لميناء العيون سنويا ما يناهز 5 ملايين طن سنويا تتكون أساسا من واردات المحروقات والرمال.

وهو أيضا أول ميناء صيد في المملكة بما يقرب ٪43 من المنتجات المصطادة تأتي من الصيد الساحلي حيث سنويا تصل الى 380000 طن بقيمة تجارية تفوق 760 مليون درهم ونظرا لمكانته الهامة كان سيضاعف انتاجه لكن يعاني الميناء من ظاهرة الترمل مما يعيق دخول السفن للرسو وماتكلف العملية من مبالغ مرتفعة بالإضافة ان دخول اي سفينة للمحروقات تشل معه حركة الميناء الذي يعتبر قاطرة للتنمية التي تتعثر بفعل هذه المعيقات التي لو تمت معالجتها للعب ادوار تنموية هامة

قد يعجبك ايضا
اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على ذلك ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد