بعد تلقيها دعوات من نشطاء طالبوها بمقاطعة إسرائيل ألغت ألغت المغنية النيوزيلندية، “لورد”، حفلا غنائيا كان مقررا أن تقيمه بمدينة تل أبيب.
وكشفت لورد في بيان أرسلته إلى منظمي حفلها في تل أبيب بعد تلقيها عشرات الرسائل من معجبيها، وفيه قالت: “فخورة بأنني شابة مثقفة، لكن رغم قراءاتي المتعددة وحصولي على آراء كثيرة حول الغناء في تل أبيب، لكنني لست فخورة بأني اتخذت ذلك القرار، فقد كان خطأً”.
كما طالبت ناشطتان في حركة “المقاطعة، وعدم الاستثمار، وفرض العقوبات” (بي.دي.إس) المناهضة لإسرائيل، لورد، بـ”إلغاء حفلها في تل أبيب”، وأكدتا في رسالة مفتوحة على أن : “الغناء في تل أبيب يمنح إسرائيل دعمًا إزاء سياساتها الظالمة ضد الفلسطينيين”.