كشفت إحدى معتنقات المسيحية طلبت عدم الكشف عن إسمها للمصدر ميديا ، أن عيد الأضحى المبارك لم يعد فقط عبادة و سنة عند المسلمين ولكن أصبح مظهرا من مظاهر الإحتفال و صلة الرحم والفرحة لذى إخوتنا في هذا الوطن .
وتابعت المسيحية المغربية” أن يوم العيد هو يوم ل”الزردة” وصلة الأرحام، و تبادل التبريكات بين العائلة و الأقارب” .
وأضافت ” بالفعل نحن المسيحيون لا نحتفل بعيد الأضحى رغم وجوده في الكتاب المقدس، لأن واقعة سيدنا إبراهيم و إبنه كان قبل مجيء المسيح و أي شيء وقع بعد مجيئه فلم تعد ضرورية، لأنه أتى ليفدينا بنفسه من الموت” .
وهنأت المسيحية المغربية، المغاربة بهذه المناسبة متمنية الخير و السعادة للجميع.