مكتب الادعاء، أعلن في بيان له أن رونالدو استخدم هيكلا تجاريا تأسس في 2010 لإخفاء دخله في إسبانيا من بيع الحقوق الملكية للصور، حيث ذكر الادعاء أن الدعوى اعتمدت على تقرير أرسلته سلطات الضرائب الإسبانية إلى مكتب الادعاء.

هذا، وكان اسم رونالدو قد ورد في تقارير “فوتبول ليكس” التي كشفت سنة 2016 عن وثائق تتعلق بعمليات تهرب ضريبي على نطاق واسع في عالم كرة القدم شملت العديد من اللاعبين والمدربين في أوروبا.

لكن “الدون” نفى مرارا قيامه بعمليات تهرب ضريبي، إذ نشر أواخر العام الماضي عدة كشوف مالية بقيمة 225 مليون يورو.