أشعلت قبلة بين طالب وطالبة فتيل الحرب بين “القاعديين” و”الإسلاميين” بكلية العلوم التابعة لجامعة عبد المالك السعدي بتطوان.
حيث ضجة صفحة الفيسبوك، بتوصيفات ما بين الشجب والدفاع عن الحرية الشخصية، حيث تفاعل نشطاء من التيارين مع الحدث، حيث عبر أحدهم قائلا: ” “أحتاج تسعة متطوعين وانا العاشر لنكون نواة مجموعة محاربة مظاهر الإنحلال الأخلاقي بالجامعة هل من مستجيب ؟”، فيما إعتبر آخر السلوك سلوكا فاضحا ” الجامعة ليست مكانا لممارسة الجنس أو تبادل القبل…”.
في حين كتب آخر، “بالنسبة لصحاب اللهم إن هذا منكر، عليكم بغض البصر وبالنسبة لصحاب القبل عليكم بالصيام، وساليو هاد الموضوع راه لا يقبل عقل سليم طالب فكلية للعلوم يبقى يناقش هاد الأمور وعطيها أكثر من قيمتها..”.