فقد تضمن الفيديو كليب ظهور ميريام فارس وهي ترقص، في الدقيقة 2:33، ببشرة سوداء ملونة، وهو ما وصفه البعض بالإساءة للثقافة الأفريقية، خاصة وأن كلمات الأغنية التي جاءت بلهجة خليجية لا تتماشي مع فكرة المخرج شريف ترحيني.

وكان الأحرى على ترحيني الاستعانة بشخصيات أفريقية بدلا من اللجوء إلى تقنية Black Up لطلاء أجساد ميريام والراقصين معها بالأسود.

  وفي المقابل هناك من أعجب بالفيديو كليب وعودة ميريام فارس بعد غيابها لأكثر من 8 أشهر لأسباب مرضية لم يُعلن عنها، معترضين على اختزال الثقافة الإفريقية في اللون.