أكدت فاطمة مهاجر، باحثة في الأنتروبولوجيا، أنه الحيف الذي تعيشه النساء في المجتمعات يرجع إلى “الباترياركا والتقسيم الإيديولوجي” موضحة أنه يجب تجاوز مسألة الهوية وإخراج النساء من الحيف والدونية.
وقالت فاطمة مهاجر، في مداخلتها خلال ندون حول موضوع “الحريات الفردية بين ازدواجية الهوية والواقع”، اليوم الخميس بالرباط، أن النساء يخضعن “دائما لتغييب إيديولوجي في جميع المجالات”.
وأوضحت مهاجر أن الطريقة أو التفسير التقليداني أو الرجعي للدين يعرقل مسار التقدم ويؤخر تطور المجتمعات.