أشعلت عودة الممثلة المصرية الشهيرة، حنان ترك، للفن ضجة كبيرة على مواقع التواصل الاجتماعي، وانقسم المستخدمون بين من أثنى على الفنانة المحبوبة ومن عد رجوعها غلطة لا تغتفر.
وذكرت وسائل إعلام مصرية وعربية أن حنان ترك عادت إلى السينما بعد غياب دام 7 سنوات، بعد أن قدمت آخر أعمالها، فيلم “المصلحة”، مع أحمد السقا وأحمد عز، وإخراج ساندرا نشأت.
وكسرت الفانة المحبوبة ترك حاجز الصمت بمشاركتها بفيلم رعب صوتي بعنوان “النداهة”، الذي يعد أول تجربة مصرية وعربية للسينما الصوتية.
وطالب الكثيرون من مستخدمي الإنترنت الفنانة حنان الترك بضرورة استمرارها في الاعتزال وعدم العودة للفن مرة أخرى، بينما أيّدها آخرون بقولهم، إنها عادت بصوتها فقط وهذا أمر لا عيب فيه.
ويعتمد فيلم “النداهة” على المؤثرات الصوتية التي تأخذ المستمع إلى أجواء التشويق والإثارة والترقب، وتدور أحداثه حول طبيب ذهب إلى الريف ليعيش على ذكريات حبيبته المفقودة.