لفظ شاب في عقده الثاني أنفاسه الأخيرة، نهاية الأسبوع المنصرم، بتاونات، خنقاً داخل حوض مليء بزيت الزيتون، وذلك استناداً لما تناقلته مصادر محلية متطابقة.
وحسب ذات المصادر، كان الهالك يعمل بداخل حوض لتجميع زيت الزيتون المعصورة، ليفارق الحياة في غضون دقائق معدودة.
وتم الاحتفاظ بجثة الهالك في مستودع الأموات، ريثما يتم إخضاعها للتشريح الطبي من أجل تحديد ظروف الوفاة، كما فتحت السلطات الأمنية تحقيقا في الواقعة بأمر من النيابة العامة المختصة.