طاليس للمصدر ميديا:” اختيار سكينة درابيل في عروض هيموراجي كان إبداعيا و ليس تعويضيا”

بعد تألقها على الشاشة المغربية و بالضبط في سيتكوم “الخاوة”، و الدخول إلى قلب المشاهد المغربي بشخصيتها العفوية البسيطة، دخلت سكينة درابيل تجربة “الوامنشو” مع فرقة “هيموراجي” بأدائها لنفس الدور الذي لعبته في “الخاوة” في عروضها خلال شهر رمضان.

عبدالعالي لمهر الملقب ب”طاليس” قال في تصريح خص به جريدة “المصدر ميديا”، أنه وقع الاختيار على سكينة درابيل لدخولها إلى قلوب المغاربة من خلال الدور الذي لعبته في “سيتكوم الخاوة” الذي بثته القناة الثانية خلال شهر رمضان، و الروح المرحة التي تميزها، فجاءت البادرة من فرقة “هيموراجي” أن تقف درابيل أمام الجمهور مباشرة ليستمتع بما قدمته في السيتكوم، و أوضح “طاليس” في معرض حديثه أن اختيار سكينة لم يأتي لتعويض عبدالله أبوجاد وزوجته سارة كما يعتقد البعض، و قال:” وقع الاختيار على سكينة درابيل لتألقها و تميزها و لم تختر لتعويض شخص آخر بعينه، فعلى المتتبعين أن يعلموا لو كان من الواجب تعويض كوبل (أبوجاد) لتم تعويضهما بكوبل آخر، و انضمام سكينة للفرقة بعيد كل البعد عن هذا الموضوع”.

و في رده على سؤال حول إمكانية التحاق سكينة درابيل بفرقة “هيموراجي” رسميا، أوضح عبدالعالي لمهر أن الباب مفتوح لكل من أراد تقديم الإضافة وإضفاء لمسته الخاصة للفرقة فهو مرحب به وبدون تردد، ففكرة انضمام سكينة ل”هيموراجي” واردة، إذ تبقى مسألة الاتفاق بين الأطراف فقط.