هي ناشطة لبنانية تتقدم كمدافعة عن الصحراء المغربية، فتحت أمامها كل الأبواب وسخرت لها كل الامكانيات، لتسافر الى مختلف بقاع العالم دفاعا عن القضية الوطنية.
كل هذا يمكن أن يكون مقبولا، يصرح مصدر مطلع، فالقضية بحاجة الى مدافعين عنها من جنسيات متعددة، لكن، يشدد ذات المصدر، أن تصير لمروة أجرة شهرية تعادل أجرة وزيرة، و أن يكون لها مكتب في جنيف واخر في المغرب، وأن يتم ايجاد عمل لزوجها، فذلك لعب بالنار، وبيع للوهم حسب ذات المصدر.