خيرة قصة نجاح من عمق واحات الرشيدية

بعد دراستها للعلوم السياسية عاد خيرة إلى مسقط رأسها آملة أن تجد بين واحات النخيل فكرة قد تقودها الى تحقيق حلم وان بدى صعب المنال، فانه قادر على تغيير مسار أسرتها أن لم يكن منطقتها جميعا.

لم يكن التحدي سهلا كما عبرت لنا، بل ان مشقة التحقيق دفعت بها للكفاح باستماتة لينبت الحلم كزهرة في الصخر.

خيرة التي تعتبر لباس منطقتها جزء من هويتها، وعنوان لقبيلتها، ورسالة تعبر من خلالها عن حلم نساء يطرزن بأياديهن ألوان الفرح والحب والامل على السواد.

في هذا الحوار تقربنا خيرت كمسيرة لدار للضيافة برشيدية من قصة نجاحها:

قد يعجبك ايضا
اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على ذلك ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد