وخلف الحريق الذي يعتبر الثاني في ظرف شهر، خسائر مادية جسيمة لدى الباعة بعد ان التهم حوالي ستة “براريك”، في حين لم تسجل أي خسائر في الارواح.
الحريق إستنفر عناصر الوقاية المدينة، التي سارعت إلى عين المكان لإخماد النيران، قبل أن يتمكن عناصرها من السيطرة على الحريق الذي تبقى أسبابه مجهولة، فيإنتظار ما ستسفر عنه التحقيقات والتحريات التي باشرته المصالح المختصة لتحديد ملابسات وحيثيات نشوب الحريق.
قد يعجبك ايضا