لكن خلال اجتماع المائدة المستديرة في المسيسيبي في وقت لاحق بدأ الرئيس يقر بأن أطفالا قد تعرضوا للغاز المسيل للدموع.

وقال متسائلا: “لماذا يهرع والدين إلى منطقة يعرفون جيدا أنها تحتوي  على غاز مسيل للدموع، أو ستحتوي على الغاز، ومع ذلك يركضون بصحبة طفل”.

وأضاف أنها كانت “شكلا بسيطا من الغاز المسيل للدموع”، وأنه قد تأكد من أنه “آمن للغاية”.