تم اخلاء سبيل الرئيس الموريتاني السابق محمد ولد عبد العزيز صباح اليوم الثلاثاء بعد استجوابه لساعات طوال من طرف امن بلده ليفرج عنه اليوم.
وللمرة الثالثة يتم استدعاؤه من طرف شرطة الجرائم الاقتصادية والمالية حيث تم التحقيق معه حول تصريحاته في مؤتمر صحفي عقده الخميس الماضي قال فيه ” ان مجريات التحقيق معه مخالفة للقانون والدستور ” مضيفا ان احداث لجنة التحقيق البرلمانية ” لتصفية الحسابات والكذب “.
للاشارة أن الرئيس الموريتاني السابق محمد ولد عبد العزيز يُحاكم على ذمة قضايا تتعلق بالفساد المالي.