استغرب مناضلو الاتحاد الدستوري تناقض محمد ساجد، بعد رفضه انعقاد المؤتمر الوطني للحزب ولكن في نفس الوقت حضر جنازة بأكادير بها الالاف من المواطنين وتفتقد للشروط للاحترازية اللازمة للوقاية من الفيروس.
وبعد أن رفض رفضا قاطعا احياء المؤتمر الوطني بسبب جائحة كورونا، أكد أعضاء الحزب أن قرار ساجد ليس سليم خاصة أنه وافق على الذهاب لجنازة بها ازيد من 3000 شخص.
وكشفت مصادر مطلعة، أن المؤتمر الوطني كان سينعقد تحت تدابير احترازية مشددة ولن يحضره ازيد من 400 شخص.