هل يمكن لمستشارة الرئيس الاميركي ان تغضب بسبب سؤال عن الاخير لانها ابنته؟. جواب ايفانكا ترامب هو نعم.
ورأت ايفانكا ان سؤال صحافي من قناة “ان بي سي” عن رأيها في الاتهامات التي وجهتها نساء لدونالد ترامب “في غير محله”.
واتهمت حوالى 12 امرأة ترامب بالتحرش جنسيا بهن قبل وصوله الى البيت الابيض. واكد ترامب مرارا انها “اخبار ملفقة”.
وسألها الصحافي في حديث نشر الاثنين “هل تصدقين النساء اللواتي يتهمن والدك؟”.
واجابت “اعتقد ان توجيه سؤال الى ابنة عما اذا كانت تصدق النساء اللواتي يتهمن والدها (بالتحرش) مع انه اكد بوضوح ان هذه الاتهامات غير صحيحة، في غير محله”.
واضافت “لا اعتقد انه سؤال يمكن ان توجهه الى فتيات اخريات”.
وتابعت “اصدق والدي واعرفه. انني ابنته واعتقد انه يحق لي ان اصدق والدي”.