ومنه تدعو اليونيسيف “ الحكومات إلى زيادة التمويل للطوارئ والمحافظة عليه. يجب أن نتآزر معاً كمجتمع دولي ونضع رؤية جديدة لعالم أكثر أمناً لكل طفل“.
تجدر الإشارة إلى أن الصراع في منطقة تيغراي الإثيوبية دخل شهره السادس، مما دفع أكثر من مليون شخص إلى الفرار من ديارهم. وأدى القتال إلى تعطيل الإمدادات الغذائية الحيوية، مما تسبب في ارتفاع خطير في سوء التغذية لدى الأطفال.
ورغم جائحة كوفيد-19 والوضع الأمني المتقلب، تصل اليونيسف وشركاؤها إلى عشرات الآلاف من الأطفال بخدمات صحية منقذة للحياة.
وعلى حد تعبير اليونيسيف: “يحتاج أطفال تيغراي إلى السلام أكثر من أي شيء آخر“.
قد يعجبك ايضا