حافظ المصباح على شعلته بمدينة القنيطرة، حيث حاز على مقعد رغم التنافس القوي بينه وبين أحزاب أخرى سواء على الصعيد الجهوي أو الوطني.
وإلى جانب المصباح حاز كل من حزب الإستقلال والتجمع الوطني للأحرار والإتحاد الدستوري، على مقعد واحد لكل حزب، وذلك بحسب مصادر رسمية.
وتبقى النتائج إلى حدود كتابة هذه الأسطر مؤقتة قابلة للتغيير.