الشاف حكيم السقاط..نجاح بدأ في فاس ودُون في كتاب غينيس

يعد الشاف المغربي رضا الوردي، المعروف في وسائل التواصل الاجتماعي بـ”الشاف حكيم السقاط”، من أبرز الطباخين المغاربة المقيمين بالكندا لكونه يمتلك مواصفات عالمية جعلته في الصفوف الاولى في مجال الطبخ.

ترعرع حكيم السقاط بأزقة المدينة العتيقة بفاس بنزل ملئ بهواة ومحترفي الطبخ وعلى رأسهم جدته المرحومة طباخة القصر الملكي بفاس، كما درس بثانوية Polyvalent ثم بالمدرسة الفندقية بفاس وبعدها بدأ مشواره الاحترافي بأحد اعرق البيتزريات بايطالية ثم عاد للمغرب ليشتغل رفقة خيرة الشيفان المغاربة بالفنادق المصنفة .

وتمكن الشاف حكيم السقاط من الحصول على الطبق الذهبي الكندي سنة 2017 ودون في كتاب غينيس للأرقام القياسية العالمية رفقة طاقم يحتوي على قرابة ثلاثة الاف من الطباخين المهرة والمحترفين بدبي، كما حصل على المرتبة الرابعة في ألمبياد كندا، للطبخ المؤدية لكاس العالم، قبل أن يحصل ثلاثة مرات متتالية علي جائزة احسن مطعم في منطقة مينا الشرق الاوسط وشمال افريقيا .

 

قد يعجبك ايضا
اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على ذلك ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد