كشفت مصادر متطابقة عن تراجع القيادي ووزير الدولة المكلف بحقوق الإنسان، مصطفى الرميد، عن إستقالته التي تقدم بها إلى رئيس الحكومة سعد الدين العثماني، يوم أمس الجمعة.
وتضاربت تبريرات التراجع عن الإستقالة بين من ربطها بتدخل سعد الدين العثماني لرأب صدع الخلاف الذي شب بينه وبين الوزير، وبين من ربطها بنجاج العملية الجراحية التي أجراها صباح اليوم.
يشار ان الرميد كان قد أعلن عن تقديم استقالته من منصب وزير الدولة المكلف بحقوق الإنسان، عبر مراسلة وجهها إلى رئيس الحكومة سعد الدين العثماني، يوم أمس الجمعة.