اعتمادا على النتائج المدلى بها من داخل مختلف الأحزاب السياسية، فقد اكتسح كل من حزب الأصالة والمعاصرة وكذا التجمع الوطني للأحرار، عدداً من الدوائر الانتخابية في مقابل تراجع شعبية العدالة والتنمية، وذلك وفق مصادر متطابقة.
ومنه تراجعت نسبة حظوظ الفوز بالنسبة لحزب المصباح الذي اكتسح الصدارة في الولايتين السابقتين.