بعد إنجاز مجموعة من المشاريع العقارية الفاخرة والمتعلقة أيضاً بالسكن الاقتصادي، ياميد للترويج العقاري، تركز مجهوداتها اليوم من أجل المواطنين الذين يتطلعون إلى العروض التي تتوافق مع احتياجاتهم و نمط عيشهم. ملاحظة ناتجة عن تداعيات أزمة كوفيد-19، مدعومة بدراسة ميدانية حول حاجيات المغاربة في السكن أنجزها معهد مختص في هذا النوع من الدراسات. بالنسبة للمواطن اليوم، حسب الدراسة، السكن المثالي يستلزم الشروط التالية: الأمن ، القرب من المواصلات والمرافق العمومية ، جودة التصميم بالإضافة إلى التناسق مع المحيط الحضاري.
الاستجابة لمتطلبات الملاك المقبلين:
كيف تجعل الناس يشعرون بالارتياح في منازلهم ؟
ما هي المعايير ذات الأولوية التي تستجيب إلى نمط حياتهم ومتطلباتهم الحالية؟
هذا نموذج من الأسئلة التي تم طرحها على عينة مستجوبة تتضمن 1000 مواطن، لديهم مشروع تغيير مسكنهم. إعتمادا على منهجية علمية، ياميد للترويج العقاري تؤيد من خلال هذه الدراسة الميدانية، المنحى الذي سبق وتوقعته.
تم الاستشهاد بأكثر من 94 في المائة، أن المعيارين الأساسيين المحددين لامتلاك عقار هما وفرة وسائل النقل والأمن. ووفقًا لهذا الاستطلاع، فإن جاذبية حي الولفة تبرز بشكل ملحوظ، حيث إنها تجمع 87 في المائة من الآراء الإيجابية، متقدمة على حي الليمون و حي الشيخ خليفة بنسب 62 في المائة و 54 في المائة.
موقع جغرافي يشمل جميع النقط الإيجابية لصالح قاطنيه المستقبليين.
وقد اختارت ياميد للترويج العقاري، حي الولفة لأنه واحد من الأحياء الأقل كثافة سكانية في الدار البيضاء ، فضلا عن كونه أولاً وقبل كل شيء موقعا استراتيجيا يمتاز بقربه من المطار والعديد من المناطق الحيوية كسيدي معروف وأنفا، و كذا المركز الحضري الجديد كازا فاينانس سيتي، والكليات، فضلا عن قربه من الرئة الخضراء للمدينة أنفا بارك.
يتميز هذا الموقع أيضًا، بقربه من جميع المرافق، كالمراكز التجارية ومستشفى الشيخ خليفة والصالات الرياضية والبنوك، كما يمتاز كذلك بتطوره من حيث التجهيزات من وسائل النقل العام ومحاور الطرق السيارة الرئيسية، وبالتالي مرتبطا مع بقية أرجاء المدينة.
ياميد للترويج العقاري : الأولوية للجودة و راحة الزبناء.
بغض النظر عن المنتوج العقاري المقترح، تعطي ياميد للترويج العقاري الأولوية للجودة وراحة الزبناء، فمع إطلاق بناء مشروع إقامة مينة ، تفتتح ياميد للترويج العقاري مشروعًا مبتكرًا و منسجماً مع التصميم الحضاري المحيط به إضافة إلى خلق مناطق معيشية جديدة ومستدامة. وهي مبادرة توفر للدار البيضاء مساحة معيشية تفضي إلى توفير الراحة لساكنتها، كما هو معهود في مشاريع ياميد للترويج العقاري السابقة.
في هذا السياق، تقول إيميلي دافو، المديرة المكلفة بالترويج العقاري لدى ياميد إن “طموحنا هو جعل إقامة مينة مرجعا للجيل الجديد من السكن. لقد صممنا مشروعًا فريدًا من نوعه، في منطقة واعدة، لتلبية احتياجات ساكنة الدار البيضاء الباحثين على عرض يلائم متطلباتهم بشكل أفضل وبثمن مناسب”.