في اتصال للمصدر ميديا بأخ أمقران سائق القطار الذي توفي على إثر انقلابه بجماعة بوقنادل كشف على أن وفاة أخيه كانت بمثابة صدمة له و لزوجته وأبنائه.
وأضاف أخ الضحية على أن الهالك كان بالنسبة له الأب الروحي ووفاته تركت فراغ كبير جدا وسط العائلة.
وقال أخ الضحية: “عندما علمنا بالحادثة اتصلنا برقم المرحوم وبعدها انتقلنا إلى المستعجلات، وأخبرونا بأنه توفي الشيء الذي كان وقعه علينا كالصدمة”.
وكشف أخ الضحية على أن المكتب الوطني للسكك الحديدة استأنف الإجراءات الإدارية مع عائلة الضحية، كما أن السلطات المختصة قامت بالواجب فيما يخص العزاء والدفن .