علمت “المصدر ميديا” من مصادر عليمة داخل حزب الإتحاد الإشتراكي، أن قادة شبيبة هذا الأخير تطالب بإنعقاد مجلس وطني إستثنائي لتوضيح موقف الحزب من حراك الريف.

هذا وكان الكاتب الأول، إدريس لشكر، قد ألزم قادة شبيبة الحزب على إصدار بيان يتبرأ من “التنسيقية الإتحادية لدعم الحراك”، وكان المشاركين فيها قاب قوسين أو أدنى من الطرد من الحزب .
ويشار أن لشكر قد أقفل أبواب الحزب أمام المشاركين في الوقفة التضامنية مع المعتقلي الحراك التي نظمت بالرباط.