بعد فضيحة الكراطة التي أودت به إلى مغاردة وزارة الشباب والرياضة، يعود الحركي “محمد أزوين ” مرة ثانية للواجهة السياسية بعد أن أصبح اليوم نائب رئيس مجلس النواب، الإشتراكي الحبيب المالكي.
فضيحة الكراطة لم تمنع أوزين من الإبتعاد عن المشهد السياسي المغربي، بل أظهرت الرجل مرة أخرى، وفي منصب يكشف تواطأ حزب السنبلة في انتخابات رئيس مجلس النواب.
جدير بالذكر، أن محمد أزوين هو أحد قيادي حزب الحركة الشعبية، ووزير الشباب والرياضة في الحكومة السابقة، والذي تم إبعاده عن منصبه بعد فضيحة عشب مركب مولاي عبد الله، خلال استضافة المغرب لكأس العالم للأندية.