علمت “المصدر ميديا” من مصادر جييدة الإطلاع ، أن هناك خلاف حاد بين قيادة حزب الإشتراكي الموحد و الطليعة الديمقراطي .

هذا و جاء الخلاف بعد التنسيق الذي قامت به قيادة الطليعة مع جماعة العدل و الإحسان في المسيرة الوطنية التي نظمت في الرباط تضامنا مع حراك الريف .
التنسيق الذي لم يرق لأعضاء حزب “الشمعة”، و ما زاد الطين بلة هو إستقبال قادة حزب الطليعة من قبل جماعة العدل و الإحسان بالدار البيضاء .