وأكد المهاجري، في تدوينة له على صفحته الرسمية على موقع التواصل الإجتماعي “فيسبوك”: “لي باغي الخير للبلاد إطلق من العثماني وحتى البيجيدي، عندنا بزاف ديال الحوايج باش نشدوا فبعضنا ونختالفوا سياسيا وإيديولوجيا، أما مساهمته من موقعه الدستوري كرئيس لحكومتنا فهو موقفنا جميعا “.
وأضاف البرلماني عن حزب الجرار، “ونجيكم من الاخر السياسة كتحنت وكيفما كنقول لي قال العصيدة باردة يزيد، والحمدلله جلالة الملك خرجنا من موقف الكركرات رافعين روسنا، بالعكس زدنا مكاسب دبلوماسية ومزال إقتصادية فالمستقبل”.
وتابع المتحدث ذاته قائلا: “بالطبع احنا كأحزاب عندنا مرجعيات ومتوافقين على ما يجمعنا ولكن تدبير الدولة أكبر من كلشي . وهنا غادي نسول بعض السياسيين خصوصا القدام، شكون وزير الخارجية لي كان وقت الاعتراف بموريتانيا ؟اليس من الحزب لي ديما كيقول ان المغرب يمتد لنهر السينغال، شكون الوزير الاول لي دار أكبر عملية خوصصة فالمغرب ؟ ماشي الحزب لتبنى على الاشتراكية ومبادئها المعروفة عالميا، من ينزل اليوم تطوير العلاقات مع إسرائيل ؟ أليس الحزب ذو المرجعية الاسلامية”.
وإسترسل المهاجري: “خلاصة القول الدولة والمصلحة العامة فوق الاحزاب والايديولوجيات و نحمدوا الله ونشكروه على نعمة الملكية”.
وأنهى البرلماني كلامه قائلا: “وبيناتنا تكلموا لينا على 21 يوم ديال الحجر والسدان ديال المطاعم، ونسولوه اش غادي يدير مع مواليها، فين وصل الفاكسان ديال كورونا، اشمن خبار على الفيروس الجديد؟ هنا انا معاكم اما نشدوا فيه على مصلحة البلاد سمحوا لي قولوا الله يكون فعوانهم وباركا علينا عديان الخارج و يارب ينصرنا عليهم وإحفظ هذا البلاد”.
قد يعجبك ايضا